نصائح قدمتها مؤسسة صحة الأطفال الطبية بمدينة ميونيخ الألمانية لتوفير بيئة نوم آمنة لحماية الأطفال الرضع من خطر الموت المفاجئ.
وقد تركزت تلك النصائح حول عدم تعريض الأطفال للتدخين , وكذا إرشادات خاصة بمواصفات الوسائد والفراش المخصص للطفل.
وقد تضمنت هذه النصائح بأن على الطفل النوم في غرفة خالية من التدخين ، وحذرت من أن تعرض الطفل لدخان السجائر يُزيد من خطر إصابته بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
كما أكدت المؤسسة على ضرورة أن تتمتع غرفة نوم الأطفال بدرجات حرارة لطيفة لا تتسبب في تعرض جسم الرضيع للسخونة ، كما لفتت إلى أنه من الأفضل أن تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 16 إلى 18 درجة مئوية.
وأوصى البروفيسور هانز يورغين نينتفيش رئيس الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين بمدينة كولونيا بأنه من الأفضل أن ينام الرضيع في فراش مُخصص له بدءاً من يومه الأول ، لأنه إذا نام الطفل في فراش آبائه فسيرتفع لديه حينئذٍ خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
كما أوضح كيفية حدوث ذلك بقوله " إذا نام الطفل بجانب والديه في فراشهما ، سينتقل إليه حينئذٍ جزء من حرارة أجسادهما ، مما يُعرضه لخطر ارتفاع درجة حرارة جسمه بشكل مفرط ، الأمر الذي يندرج ضمن العوامل المؤدية إلى إصابة الطفل بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ".
بالإضافة إلى ذلك فإنه يمكن أن يعلق الطفل عند نومه في فراش والديه داخل الوسائد أو أغطية الفراش , مما قد يؤدي إلى اختناقه داخلها.
وكذا فقد أشار المركز الاتحادي للتوعية الصحية بمدينة كولونيا توصل دراسة هولندية إلى أن نوم الرُضع في المرحلة العمرية بين شهر إلى شهرين في فراش آبائهم ، يزيد من خطر إصابتهم بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ بمعدل تسعة أضعاف.
وقد تركزت تلك النصائح حول عدم تعريض الأطفال للتدخين , وكذا إرشادات خاصة بمواصفات الوسائد والفراش المخصص للطفل.
وقد تضمنت هذه النصائح بأن على الطفل النوم في غرفة خالية من التدخين ، وحذرت من أن تعرض الطفل لدخان السجائر يُزيد من خطر إصابته بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
كما أكدت المؤسسة على ضرورة أن تتمتع غرفة نوم الأطفال بدرجات حرارة لطيفة لا تتسبب في تعرض جسم الرضيع للسخونة ، كما لفتت إلى أنه من الأفضل أن تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 16 إلى 18 درجة مئوية.
وأوصى البروفيسور هانز يورغين نينتفيش رئيس الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين بمدينة كولونيا بأنه من الأفضل أن ينام الرضيع في فراش مُخصص له بدءاً من يومه الأول ، لأنه إذا نام الطفل في فراش آبائه فسيرتفع لديه حينئذٍ خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
كما أوضح كيفية حدوث ذلك بقوله " إذا نام الطفل بجانب والديه في فراشهما ، سينتقل إليه حينئذٍ جزء من حرارة أجسادهما ، مما يُعرضه لخطر ارتفاع درجة حرارة جسمه بشكل مفرط ، الأمر الذي يندرج ضمن العوامل المؤدية إلى إصابة الطفل بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ".
بالإضافة إلى ذلك فإنه يمكن أن يعلق الطفل عند نومه في فراش والديه داخل الوسائد أو أغطية الفراش , مما قد يؤدي إلى اختناقه داخلها.
وكذا فقد أشار المركز الاتحادي للتوعية الصحية بمدينة كولونيا توصل دراسة هولندية إلى أن نوم الرُضع في المرحلة العمرية بين شهر إلى شهرين في فراش آبائهم ، يزيد من خطر إصابتهم بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ بمعدل تسعة أضعاف.
هل تريد التعليق على التدوينة ؟